التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من مارس ٢٤, ٢٠١٦

الأنوثة في الرجوع إلى الفطرة

مقالي الأول: الأنوثة في الرجوع إلى الفطرة هل أدهشتك يوما طفلة بحركاتها و كلماتها الصبيانية الجميلة و الرقيقة؟ هل استغربت يوما و سألت نفسك من أين لها هذا؟ من علمها و هي في هذا العمر؟ من منحها هذه الثقة لتجيب بأنها جميلة على كل شخص يقول لها (من باب المزاح) أنها ليست جميلة، و هي لم تدرك معايير الجمال بعد  !! هل لاحظت و تمعنت في تصرفاتها     و الطريقة التي تداعب بها شعراتها؟ ضحكتها النابعة من الأعماق دون تصنع أو ميوعة؟ ميولها لكل ما هو أنثوي دون أن تدرك من ألهمها كل هذا و هي في سنواتها الأولى. بكاؤها حين تتأذى دون أن تعتبر دموعها ضعفا، عشقها للألوان الجميلة و الفساتين و الدمى....

نصائح لموازنة الطاقة الأنثوية و الذكورية

نصائح لموازنة الطاقة الأنثوية و الذكورية السلام عليكم و رحمة الله أستقبل العديد من الأسئلة سواء من صديقات الصفحة أو في حسابي على التويتر (انا طاقتي الذكورية مرتفعة كيف أوازن؟ كيف أزيد من طاقتي الأنثوية؟ او كيف أدرك اذا كانت طاقتي الذكورية مرتفعة؟...)